معرض كانتون يعتبر نافذة للتجارة في الصين، ويظهر أنّ التجارة الخارجية للصين لا تزال تتمتع بالمرونة القوية. ووفر المعرض منصة للتبادل والتواصل بين الشركات الصينية والأجنبية. كانت هذه الدورة من المعرض بارزة في المجالات المختلفة، مثل حجم العرض، وهيكل الشركات العارضة.. التفاصيل في التقرير التالي.
اختتمت الدورة المئة والثالثة والثلاثون من معرض كانتون يوم الجمعة. اعتبارا من يوم الخميس، بلغ مجموع عدد الأشخاص الذين دخلوا أجنحة المعرض مليونان وثمانمائة وسبعة وثلاثون ألف شخص. وأشار محللون إلى أن هذه الدورة من المعرض تعكس المرونة والمزايا للتجارة الخارجية الصينية، والحيوية لمنتجات "صنع في الصين".
في المرحلة الثالثة من الدورة الـ133 من معرض كانتون، جذبت منطقة أجنحة المنتجات المميزة لإنعاش الأرياف العديد من الشركات للمشاركة فيها، وقام المشاركون بالترويج للمنتجات وتوسيع السوق من خلال المعرض ودفع إنعاش الأرياف.
تعمل مقاطعة قوانغدونغ بجنوبي الصين على تحسين الوظائف الحكومية من خلال خلق بيئة أعمال دولية موجهة نحو السوق، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التنمية الاقتصادية عالية الجودة.
جاء رجل الأعمال العربي ناصر بيلو إلى الصين عام 2013 للدراسة ثم أسس شركته، حيث يقوم بتصدير مواد البناء المصنوعة في الصين إلى المملكة العربية السعودية ودول عربية أخرى. دعونا نلقي نظرة على قصته وعن بداية عمله في الصين.
يوم الخميس هو اليوم الرابع من المرحلة الثالثة من معرض كانتون. في الأيام القليلة الماضية، شهدت مختلف الأجنحة اقبالا كبيرا حيث جلب العارضون منتجات متنوعة، وأبدى المشترون حماسا كبيرا للتعاون.
تجرى المرحلة الثالثة من الدورة الـ133 لمعرض كانتون المقام حاليا في مدينة قوانغتشو جنوبي الصين. ويعتمد المعرض المفهوم الأخضر عبر جميع جوانبه بداية من التخطيط ومرورا بالمعروضات والتكنولوجيا المستخدمة.
عقد أسبوع الموضة في معرض كانتون ما مجموعه ثمانية عروض أزياء في الموقع، مما أدى إلى إنشاء منصة اتصال وتعاون للمصممين والشركات والمشترين في الملابس والحقائب والأحذية والقبعات وغيرها من الصناعات. من أجل تسهيل التواصل في الوقت المناسب بين العارضين والمشترين، يتم إنشاء منطقة عرض ومنطقة تفاوض في موقع المنصة، وإذا كان المشترون معجبين بملابس معينة، فيمكنهم الاتصال على الفور بالعارضين في مكان الحدث للشراء.
تتواصل أعمال المرحلة الثالثة من معرض الكانتون الصيني المقام حاليا في مدينة قوانغتشو جنوبي الصين في نسخته المائة والثالثة والثلاثين. ويعتمد المعرض هذا العام المفهوم الأخضر عبر جميع حلقاته بداية من التخطيط ومرورا بالمعروضات والتكنولوجيا المستخدمة.
افتتحت المرحلة الثالثة من الدورة الـ133 لمعرض كانتون في قوانغتشو في الأول من شهر الجاري. في المعرض أظهرت العديد من الأكشاك شهادة ذات شعار أحمر. هذه الشهادة هي جائزة الابتكار في التصميم لمعرض كانتون، والتي يشار إليها باسم جائزة CF، وهي جائزة فريدة من نوعها لمعرض كانتون. تم إنشاؤها لأول مرة في عام 2013 لتشجيع الشركات على تحسين قدراتها في البحث والتطوير والابتكار.
نظمت المرحلة الثالثة من الدورة الـ133 لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني والمعروف بإسم "معرض كانتون"، نشاطا ترويجيا خاصا لصناعة المنسوجات القطنية، وقام ممثلو أكثر من 30 شركة بترويج أكثر من 300 نوع من منتجات المنسوجات القطنية من شينجيانغ إلى التجار العالميين. كما أقيم حفل توقيع جماعي.
بعد أن شهد معرض الكانتون الصيني أكثر من مليونين ومائتي ألف زائر من داخل الصين وخارجها، بدأت المرحلة الثالثة من المعرض المقام حاليا في مدينة غوانغتشو جنوبي الصين في نسخته المائة والثالثة والثلاثين.
من المتوقع أن تفتتح المرحلة الثالثة من الدورة المئة والثالثة والثلاثين لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني المعروف أيضا باسم معرض كانتون في الأول من مايو في مدينة قوانغتشو، وتستمر لمدة خمسة أيام.
قال أحمد علي، رجل الأعمال العماني الزائر في مقابلة أجرتها معه مراسلة سي جي تي إن العربية في معرض كانتون: هذه الزيارة ليست زيارتي الأولي لمعرض كانتون في الصين، انقطعنا ثلاث سنوات بسبب كوفيد-١٩ ولكن رجع المعرض بقوة. انطباعنا للمعرض هو معرض ضخم ويغذي العالم بكل المنتجات المطلوبة والدول الصغيرة والدول الكبرى تحتاج إلى هذا المعرض، يمكننا أن نجد ما نطلب من هذا المكان، والمنتجات الصينية تتجدد وتتمتع بقدرة تنافسية عالمية. نحن سعداء للتواصل مع المعرض سنويا، ومن المؤكد أن نعود هنا مره أخرى للمشاركة في الم
قال أحمد سليم، رجل الأعمال المصري الزائر في مقابلة أجرتها معه مراسلة سي جي تي إن العربية في معرض كانتون: إن قوانغتشو هي أكبر مركز تجاري للعالم بأسره، وإن إقامة معرض كانتون يعتبر بوابة التجارة ويعزز صناعتنا.
باعتباره منصة مهمة لتعزيز التجارة في الصين، ينفذ معرض كانتون بنشاط مبادرة الحزام والطريق ويمهد بشكل فعال قنوات التعاون الاقتصادي والتجاري بين الصين والدول العربية. كما يواصل أيضا مساعدة المؤسسات الصينية على فتح الأسواق العربية.
مازلنا مع معض الكانتون الصيني في نسخته الـ133 والتي تقام في مدينة قوانغتشو جنوبي الصين على ثلاث مراحل، خلال الفترة من 15 من أبريل وحتى الخامس من مايو. وقد سجل المعرض هذا العام رقما قياسيا من حيث مساحة منطقة العرض وعدد العارضين، فيما حازت المنتجات التكنولوجية الجديدة على اهتمام خاص من المشترين.
تم اختتام المرحلة الثانية من الدورة الـ133 من معرض كانتون يوم الخميس في مدينة قوانغتشو جنوب الصين، حيث شارك حوالي 12 ألف شركة في المعرض وتم عرض السلع الاستهلاكية اليومية والهدايا والديكورات المنزلية وغيرها من المنتجات الصناعية الخفيفة.
قال نجيب الصواني، رجل أعمال ليبي زائر في المعرض: إن المعرض ذا جودة عالية، سواء من حيث التنظيم أو الاستضافة أو الأماكن أو الترتيب. لقد رأيت التطور الذي حدث في هذه المنتجات، إن الصين الآن والمنتجات الصينية أصبحت تنافس جميع المنتجات العالمية، سواء في الجودة أو التكنولوجيا.
تختتم يوم الخميس المرحلة الثانية التي تستمر خمسة أيام من الدورة الـ133 لمعرض كانتون. وتركز هذه المرحلة للمعرض على المنتجات الصناعية الخفيفة مثل السلع الاستهلاكية اليومية والهدايا والديكورات المنزلية. وقد شهدت هذه المرة إنشاء العديد من مناطق العرض الجديدة، ما جذب اهتماما خاصا.
معرض كانتون ليس فقط منصة للعرض المركزي لمختلف المنتجات والتقنيات الجديدة، ولكنه أيضا حدث كبير للتبادلات الصناعية. خلال المرحلة الثانية، سيقيم معرض كانتون عددا من المنتديات لمساعدة مؤسسات تجارية خارجية على فهم بيئة السوق في الوقت المناسب.
انطلقت المرحلة الثانية من الدورة الـ133 من معرض كانتون يوم الأحد، والتي ستستمر لمدة 5 أيام، وسيتم عرض السلع الاستهلاكية اليومية والهدايا والديكورات المنزلية وغيرها من المنتجات الصناعية الخفيفة.
وصل حجم المعرض ومساحته وعدد الزوار مستويات قياسية. خلال المرحلة الأولى من المعرض، شاركت 12911 شركة من أكثر من 200 دولة ومنطقة حول العالم في المعرض فعليا، وحضر المعرض 66 ألف مشتر أجنبي، وبلغ حجم مبيعات الصادرات 12.8 مليار دولار أمريكي.
في المرحلة الأولى من الدورة الـ133 من معرض كانتون الذي أقيم في مدينة قوانغتشو جنوب الصين مؤخرا، أصبحت ثلاث مركبات جوية بدون طيار عرضت في منطقة المعرض لمركبات الطاقة الجديدة والمركبات الذكية المتصلة بالشبكة نقطة ساخنة لتسجيل وصول.
اختتمت المرحلة الأولى من الدورة المئة والثالثة والثلاثين لمعرض كانتون يوم الأربعاء. ووصل عدد من المؤشرات الأساسية للمعرض إلى مستويات قياسية جديدة، مما يدل على الحيوية الكبيرة للتجارة الخارجية للصين.
تقام النسخة المائة والثالثة والثلاثون لمعرض الكانتون على نحو طبيعي للمرة الأولى منذ تعديل سياسة الوقاية من الوباء داخل الصين. مراسلتنا راو منغ كه تنقل لنا أجواء المعرض في التقرير التالي.
في الدورة الـ133 لمعرض كانتون بلغ عدد الشركات المشاركة، بما في ذلك بطل الصناعة الوطنية، وشركات التكنولوجيا الفائقة 5700 شركة، مما سجل رقما قياسيا في تاريخ المعرض. فمنتجات "صنع في الصين" تتدرج في المراتب المتوسطة والعالية من سلسلة القيمة العالمية.
في يوم السابع عشر من أبريل الجاري، يقوم العاملون لعلامة السيارة التجارية الصينية"دونغفونغ فونغتشيغ" بتقديم عرض للمشاهدين والمشاركين في الدور الـ133 من معرض كانتون في هذا العام. كما أنهم يقدمون السيارة الكهربائية الجديدة "رعد فونغتشيغ" من خلال وسائل التواصل الاجتماعي لمعرض كانتون.
معرض الاستيراد والتصدير الصيني، المعروف أيضا باسم معرض كانتون، مقام في مدينة قوانغتشو. يحضر مشترون من أكثر من 220 دولة ومنطقة حدث هذا العام. ويقول المسؤولون إن المعرض منصة مهمة للتجارة الخارجية للصين.
يشارك المشترون من أكثر من مائتي دولة في الدورة المائة وثلاثة وثلاثين من معرض كانتون، والذي يتفاوت العارضون فيه بين الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم وشركات ضمن قائمة فورتشن 500. تحدثت مراسلتنا إلى بعض المشترين الدوليين في المعرض، والتفاصيل في التقرير التالي.
تبلغ مساحة العرض الإجمالية لهذه الدورة من معرض كانتون نحو مليون وخمسمائة ألف متر مربع، وجذب المعرض تجارا ومشترين من أكثر من مائتين وعشرين دولة ومنطقة في العالم، مما يجعلها أكبر دورة من معرض كانتون من حيث الحجم في التاريخ. ويعد معرض كانتون منصة مهمة للتجارة الخارجية الصينية، حيث تظهر شركات صينية وأجنبية قدرتها على الابتكار بشكل شامل.
في الـ15 من الشهر الجاري، تم افتتاح الدورة الـ133 لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني (معرض كانتون)، وسيقام على ثلاث مراحل حتى الـ5 من مايو. وتعد الدورة الجارية لمعرض كانتون المرة الأولى التي يقام فيها المعرض فعليا وليس إفتراضيا عبر الانترنت منذ تفشي فيروس كورونا المستجد، ووصلت مساحة المعرض وعدد العارضين إلى مستويات قياسية، حيث اجتذب مئات الآلاف من المشترين من أكثر من 220 دولة ومنطقة للمشاركة فيه.
يأتي المشاركون في معرض كانتون هذا العام من جميع أنحاء العالم بما في ذلك الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة والهند. نقدم لكم بعض الأرقام.
تقام الآن الدورة الـ133 لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني، أو ما يعرف باسم معرض كانتون، في قوانغتشو جنوب الصين. تمت إضافة أقسام جديدة ذات تقنية عالية في المعرض لهذا العام.
ظهرت العديد من التقنيات والمنتجات والاستخدامات الجديدة في معرض كانتون الجاري هذا العام، ما جذب انتباه العديد من التجار الدوليين. حيث أصبح النظام الصناعي الحديث نموذجا جديدا بالمعرض لشعار "صنع في مقاطعة قوانغدونغ".
استقبل معرض كانتون قرابة 370 ألف زائر، من بينهم 67 ألف مشتر خارجي، في اليوم الأول من انطلاقه. كما يبلغ عدد المشاركين على الانترنت 410 آلاف شخص. وأثرت المواضيع الجديدة مثل الطاقة الجديدة والحياة الذكية المعرض الجاري.
ابتداء من 15 أبريل وحتى 5 مايو، تم استئناف إقامة معرض كانتون بالكامل على أرض الواقع في قوانغتشو. تعد هذه الدورة الـ133 لمعرض كانتون، الأكبر من نوعها، مع بلوغ عدد المؤسسات العارضة نحو 35 ألفا، وإجمالي مساحة عرض 1.5 مليون متر مربع، بما يجعل كلا المؤشرين يشهدان مستوى قياسيا.
أصدرت وزارة المالية الصينية والإدارة العامة للجمارك الصينية والإدارة العامة للضرائب الصينية، إشعارا مشتركا يوم السبت، أوضحت فيه أن المعروضات المستوردة في هذه الدورة من معرض كانتون.
افتتح معرض الصين للاستيراد والتصدير، والمعروف أيضا باسم معرض كانتون، في دورته الـ133 رسميا اليوم السبت. ويعد معرض هذا العام، الأكبر في تاريخه من حيث المساحة وعدد المشاركين العالميين. حيث قامت جميع الإدارات الوظيفية المعنية في مقاطعة قوانغدونغ بعمل جيد في التدابير اللازمة لضمان عقد المعرض بسلاسة ونجاح.